عندما أحببتكــ...
لم أعد أرى الدنيا إلا من خلال عيونكـ...
لم أعد أقوى على مواصلة الحياة بدونكـ...
ولكنني وجدتكـ تتهرب مني ...
وتختلق الأعذار...
ربما لأنكـ تخشى أن تجرح مشاعري...
فتركت لي هروبكـ كعبارة رد مهذبة...
لذلكـ الحب الذي شعرت به نحوكــ...
ولم يكن بداخلكــ نحوي نفس الشعور...
ربما لم تريد أن تجرحني ...
أو تجرح كرامتي...
ليس لأنكـ تبادلني حباً بحب...
لكن...
لأنكــ تحترمني...
وتحترم مشاعري...
وتخشى جرحي...
والتسبب في ألمي...
دعني أهمس لكـ :
أنكـ كنت مخطئاً ...
فالمصارحة أفضل من الهروب واختلاق الأعذار...
وأصدق بكثير من تغيبكـ ...
لأنكـ تركتني أتخبط وأتألم...
وأعيش على الوهم...
في أنه قد يأتي عليكـ اليوم ...
الذي تحبني فيه...
وتشعر بما أعانيه...
وتتألم ...
وتدركـ معنى أن تحب مَنْ لا يحبكــ...
أن تتمنى وصال مَنْ لا يريدكـ...
ولا يشعر بوجودكـ...
بهروبكـ...
أظلم الكون في عيوني...
وعاد الظلام يحيطني من كل اتجاه...
عاودتني الآلام من جديد...
وخيم اليأس على حياتي...
ليتكـ صارحتني منذ البداية...
ورحمتني من جراحي وعذابي وآلامي...
وأوهامي...
التي قتلت بداخلي...
كل لحظات السعادة التي تمنيتها ...
وحلمت بها معكـ...
حلمت بحبكـ الذي يعني لي...
الاهتمام... والسؤال...
والدفء والمشاعر الكثيرة...
تلكـ المشاعر التي حلمت بها طوال العمر...
وعندما وجدتكـ ...
لم أكن أريدها من أي أحد سواكـ...
حلمت بـ حبكــ...
وحينما كنت تقول لي : أحبكـ...
بالرغم من أنها كلمة قد تبدو بسيطة بحرفيها...
ح ، ب ...
إلا أنها كانت عندي...
أروع وأعمق وأجمل من كل كلام العالم...
لأنني كنت أشعر بصدقها...
كنت أشعر بها تخرج من أعماقكـ ...
لتصل إلى أعماقي...
لماذا أوهمتني بالحب...
وأنت تعلم أن...
الذي يحب يبقى بجانب حبيبه...
لا يستطيع الابتعاد عنه ...
مهما حالت الظروف بينهما...
فإنه يفعل المستحيل ليظل معه وإلى جانبه...
يجد نفسه يتسابق للوصول إليه...
كم تمنيت أن أعيش معكـ حباً هادئاً هانئاً...
يكبر بدفء أحاسيسنا معاً...
يقف في وجه العالم ...
ويقاوم كل العقبات والأزمات...
كم تمنيت أن أعيش معكـ كل الأحاسيس...
وأن أشعر معكـ بـ لذة الحب الحلال ...
الذي لا ينتهي بانقضاء العمر...
بل مع الوقت ينمو ويزداد رسوخاً وقوة...
حينما أحببتكـ ...
شعرت أنني انسان مختلف...
لأنكـ أنت وحدكـ مَنْ أحببتني...
كلمات الغزل منكـ كانت تشعرني أنها...
مقطوعة موسيقية لم أسمع مثلها يوماً...
ولم أقرأ ما يضاهي جمالها...
بالرغم من قراءتي لأجمل قصائد العشق...
وأروع نغمات الحب...
لكن كلماتكـ كانت شيئاً مختلف...
وإحساس آخر...
جعلني أشعر بأنني امتلكت العالم
بحبي لكـ...وحبكـ لي...
كلمة أحبكـِ من شفتيكـ ومن قلبكـ...
كانت عندي أروع من قصائد العشق التي ...
كٌتبت وستٌكتَب حتى آخر الدنيا...
ليتكـ لم تستمر في تضليل مشاعري...
باهتمامكـ الذي لم يكن حباً...
فالذي يحب يمكنه قراءة روح محبوبه...
يفعل أشياء قد تبدو صغيرة...
لكنها أكبر دليل على اهتمامه وشعوره بمن يحب...
يظل يبحث عنه في كل مكان...
ولا يقوى على الحياة بدون وجوده بجانبه...
لن ألومكـ...
لأنني أحببتكـ وسأظل أحبكـ طالما كنت على قيد الحياة...
فدمتى لى ايتها الجميله ,,,,,,,,,,,
لم أعد أرى الدنيا إلا من خلال عيونكـ...
لم أعد أقوى على مواصلة الحياة بدونكـ...
ولكنني وجدتكـ تتهرب مني ...
وتختلق الأعذار...
ربما لأنكـ تخشى أن تجرح مشاعري...
فتركت لي هروبكـ كعبارة رد مهذبة...
لذلكـ الحب الذي شعرت به نحوكــ...
ولم يكن بداخلكــ نحوي نفس الشعور...
ربما لم تريد أن تجرحني ...
أو تجرح كرامتي...
ليس لأنكـ تبادلني حباً بحب...
لكن...
لأنكــ تحترمني...
وتحترم مشاعري...
وتخشى جرحي...
والتسبب في ألمي...
دعني أهمس لكـ :
أنكـ كنت مخطئاً ...
فالمصارحة أفضل من الهروب واختلاق الأعذار...
وأصدق بكثير من تغيبكـ ...
لأنكـ تركتني أتخبط وأتألم...
وأعيش على الوهم...
في أنه قد يأتي عليكـ اليوم ...
الذي تحبني فيه...
وتشعر بما أعانيه...
وتتألم ...
وتدركـ معنى أن تحب مَنْ لا يحبكــ...
أن تتمنى وصال مَنْ لا يريدكـ...
ولا يشعر بوجودكـ...
بهروبكـ...
أظلم الكون في عيوني...
وعاد الظلام يحيطني من كل اتجاه...
عاودتني الآلام من جديد...
وخيم اليأس على حياتي...
ليتكـ صارحتني منذ البداية...
ورحمتني من جراحي وعذابي وآلامي...
وأوهامي...
التي قتلت بداخلي...
كل لحظات السعادة التي تمنيتها ...
وحلمت بها معكـ...
حلمت بحبكـ الذي يعني لي...
الاهتمام... والسؤال...
والدفء والمشاعر الكثيرة...
تلكـ المشاعر التي حلمت بها طوال العمر...
وعندما وجدتكـ ...
لم أكن أريدها من أي أحد سواكـ...
حلمت بـ حبكــ...
وحينما كنت تقول لي : أحبكـ...
بالرغم من أنها كلمة قد تبدو بسيطة بحرفيها...
ح ، ب ...
إلا أنها كانت عندي...
أروع وأعمق وأجمل من كل كلام العالم...
لأنني كنت أشعر بصدقها...
كنت أشعر بها تخرج من أعماقكـ ...
لتصل إلى أعماقي...
لماذا أوهمتني بالحب...
وأنت تعلم أن...
الذي يحب يبقى بجانب حبيبه...
لا يستطيع الابتعاد عنه ...
مهما حالت الظروف بينهما...
فإنه يفعل المستحيل ليظل معه وإلى جانبه...
يجد نفسه يتسابق للوصول إليه...
كم تمنيت أن أعيش معكـ حباً هادئاً هانئاً...
يكبر بدفء أحاسيسنا معاً...
يقف في وجه العالم ...
ويقاوم كل العقبات والأزمات...
كم تمنيت أن أعيش معكـ كل الأحاسيس...
وأن أشعر معكـ بـ لذة الحب الحلال ...
الذي لا ينتهي بانقضاء العمر...
بل مع الوقت ينمو ويزداد رسوخاً وقوة...
حينما أحببتكـ ...
شعرت أنني انسان مختلف...
لأنكـ أنت وحدكـ مَنْ أحببتني...
كلمات الغزل منكـ كانت تشعرني أنها...
مقطوعة موسيقية لم أسمع مثلها يوماً...
ولم أقرأ ما يضاهي جمالها...
بالرغم من قراءتي لأجمل قصائد العشق...
وأروع نغمات الحب...
لكن كلماتكـ كانت شيئاً مختلف...
وإحساس آخر...
جعلني أشعر بأنني امتلكت العالم
بحبي لكـ...وحبكـ لي...
كلمة أحبكـِ من شفتيكـ ومن قلبكـ...
كانت عندي أروع من قصائد العشق التي ...
كٌتبت وستٌكتَب حتى آخر الدنيا...
ليتكـ لم تستمر في تضليل مشاعري...
باهتمامكـ الذي لم يكن حباً...
فالذي يحب يمكنه قراءة روح محبوبه...
يفعل أشياء قد تبدو صغيرة...
لكنها أكبر دليل على اهتمامه وشعوره بمن يحب...
يظل يبحث عنه في كل مكان...
ولا يقوى على الحياة بدون وجوده بجانبه...
لن ألومكـ...
لأنني أحببتكـ وسأظل أحبكـ طالما كنت على قيد الحياة...
فدمتى لى ايتها الجميله ,,,,,,,,,,,